- ما قولکم الشريف في تزويج أمير المؤمنين سلام الله عليه إبنته (أم کلثوم) من عمر بن الصهاک و تزويج إبنتي رسول الله صلّي الله عليه و آله و سلّم (زينب و رقيّة) من عثمان بن عفّان؟ (مع بيان أدلّتکم التفصيليّة)
- هل ترون الولاية للفقاء الکرام زيد عزّهم العالي في عصر الغيبة، هل ترون الولاية للفقيه الواحد أم للفقهاء، و هل ولاية الفقيه أو الفقهاء مطلقة أم مقيّدة، و هل يجوز لفقيه منع فقيه آخر من إبداء وجهة نظره في المسائل الفقهيّة و الإجتماعيّة و السيّاسيّة، و اذا کان الفقيه حاکماً علي المسلمين و بيده زمام السلطة هل يجل علي غيره من الفقهاء أن يطيعوا حکمه، ما هو نوع الحکم في الإسلام، و هل يجوز الإستبداد في الحکم، و کيف تتعامل الدولة الإسلاميّة مع الدُوَل المجاورة؟
- ما هو موقفکم الشريف بشأن من يشکّک في ظلامات الصدّيقة الشهيدة سلام الله عليها کالسيّد محمّد حسين فضل الله و من يدعم هذا الخطّ الباطل؟
- هل هناک فرق بين السبّ و اللعن؟
- ما هي أهمّية فدک بالنسبة للخلافة؟
- ما هو نظرکم الشريف حول زيارة الجامعة، هل هي ثابتة عندکم؟
- ما رأيکم الشريف في التطبير و اللطم، هل التطبير و اللطم داخل تخت عنوان البدعة لأنّ المعصومين: لم يلطموا و لم يطبّروا، هل التطبير و اللطم يشوه المذهب، هل حکمهما يغيّر بتعييب المخالفين و المعاندين؟
- هناک بعض طلبة العلم يشککّون في جواز اللعن و لذلک ينکرون ورود اللعن في زيارة عاشوراء، فما قولکم في ذلک؟
- ما حکم التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص، و هل يجوز أن نسلّم لهم الحقوق الشرعيّة و الکفّارات و النذور و ما أشبه ذلک؟
- هل اللعن داخلٌ تحت البراءة من أعداء آل محمّد سلام الله عليهم أجمعين؟
- کيف ينظر الإسلام إلي السجين؟
أغلب الجامعات و الکليّات في هذا العصر تجمع عامل الإختلاط بين الرجل و المرأة و حيث التبرّج و عدم التعفّف من جانبٍ و ضرورة طلب العلم و التواصل العلمي و الحصول علي شهادة للرجل من جانب آخر فما هو الحکم الشرعيّ، ما رأيکم في إلتحاق المرأة بهذه الجامعات؟
- ما هو رأيکم الشريف حول الشهادة الثالثة (أَشْهَدُ أَنَّ عَلِيّاً وَلِيُّ اللهِ) و الشهادة بالمعصومين سلام الله عليهم أجمعين في الأذان و الإقامة؟ (مع بيان أدلّتکم التفصيليّة)
- ما هو رأيکم الشريف حول الشهادة الثالثة و الشهادة بالمعصومين سلام الله عليهم أجمعين (و أشهد أنّ أمير المؤمنين و أولاده المعصومين و فاطمة الزهراء سيّدة نساء العالمين حجج الله صلوات الله و سلامه علیهم أجمعين) في التشهّد الصلاة؟ (مع بيان أدلّتکم التفصيليّة)
- [و أمّا أدلّتنا حول جواز الشهادة الثلاثة و الشهادة بالمعصومين سلام الله أجمعين فی کتب الروائيّة المعتبرة (فلاحظ): تفصيل وسائل الشيعة إلي تحصيل مسائل الشريعة(طبع مؤسّسة آل البيت)/الجرء6/تتمة کتاب الصلوة/أبواب التشهّد/باب3: کيفيّة التشهّد و جملة من أحکامه/الصفحة393 -و- باب4: وجوب الشهادتين في التشهّد/الصفحة396 - مستدرک الوسائل و مستنبط المسائل(طبع مؤسّسة آل البيت)/الجزء5/تتمّة کتاب الصلوة/أبواب التشهّد/باب2: کيفيّة التشهّد و جملة من أحکامه/الصفحة6 -و- باب3: وجوب الشهادتين في التشهّد/الصفحة10 - يک دوره فقه کامل فارسي(طبع مؤسّسة و انتشارات فراهاني)/کتاب دوّم: مقاصد الصلوة/باب پنجم: در أفعال صلوة/الصفحة31 - الحدائق الناظرة في أحکام العترة الطاهرة(طبع دفتر انتشارات اسلامي)/الجزء8/تتمة کتاب الصلوة/الباب الثاني: في الصلوة اليوميّة و ما يلحق بها/المقصد الأوّل/الفصل التاسع: في التشهّد/المورد الثاني: أفضل التشهّد/الصفحة450 - جواهر الکلام في شرح شرائع الإسلام(طبع دار إحياء التراث العربي)/الجزء10/تتمّة القسم الأوّل: في العبادات/تتمّة کتاب الصلوة/تتمّة الرکن الثاني: في أفعال الصلوة/تتمّة الواجبات/السابع: التشهّد/الصفحة245]
- هل هذا الکلام صحيح حول الفساد في نسب عمر بن الصهاک : «عَنِ الصَّادِقِ سلام الله عليه أَنَّهُ قَالَ كَانَتْ صُهَاكُ جَارِيَةً لِعَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ كَانَتْ ذَاتَ عَجُزٍ وَ كَانَتْ تَرْعَى الْإِبِلَ وَ كَانَتْ مِنَ الْحَبَشَةِ وَ كَانَتْ تَمِيلُ إِلَى النِّكَاحِ فَنَظَرَ إِلَيْهَا نُفَيْلٌ جَدُّ (فُلَانٍ) فَهَوَاهَا وَ عَشِقَهَا مِنْ مَرْعَى الْإِبِلِ فَوَقَعَ عَلَيْهَا فَحَمَلَتْ مِنْهُ بِالْخَطَّابِ فَلَمَّا أَدْرَكَ الْبُلُوغَ نَظَرَ إِلَى أُمِّهِ صُهَاكَ فَأَعْجَبَهُ عَجُزُهَا فَوَثَبَ عَلَيْهَا فَحَمَلَتْ مِنْهُ بِحَنْتَمَةَ فَلَمَّا وَلَدَتْهَا خَافَتْ مِنْ أَهْلِهَا فَجَعَلَتْهَا فِي صُوفٍ وَ أَلْقَتْهَا بَيْنَ أَحْشَامِ مَكَّةَ فَوَجَدَهَا هِشَامُ بْنُ الْمُغِيرَةِ بْنِ الْوَلِيدِ فَحَمَلَهَا إِلَى مَنْزِلِهِ وَ رَبَّاهَا وَ سَمَّاهَا بِالْحَنْتَمَةِ وَ كَانَتْ مَشِيمَةُ الْعَرَبِ مَنْ رَبَّى يَتِيماً يَتَّخِذُهُ وَلَداً فَلَمَّا بَلَغَتْ حَنْتَمَةُ نَظَرَ إِلَيْهَا الْخَطَّابُ فَمَالَ إِلَيْهَا وَ خَطَبَهَا مِنْ هِشَامٍ فَتَزَوَّجَهَا فَأَوْلَدَ مِنْهَا (فُلَان) وَ كَانَ الْخَطَّابُ أَبَاهُ وَ جَدَّهُ وَ خَالَهُ وَ كَانَتْ حَنْتَمَةُ أُمَّهُ وَ أُخْتَهُ وَ عَمَّتَهُ[13]».
- ما هو نظرکم الشريف حول دعاء صنمي قريش «اللَهُمَّ الْعَنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وَ جِبْتَيْهَا وَ طَاغُوتَيْهَا وَ إِفْكَيْهَا وَ ابْنَتَيْهِمَا اللَذَيْنِ خَالَفَا أَمْرَكَ وَ أَنْكَرَا وَحْيَكَ وَ جَحَدَا إِنْعَامَكَ وَ عَصَيَا رَسُولَكَ... [14]» ، هل هو ثابتٌ عندکم؟
- هل وجوب الحجاب من ضروريّات الإسلام، و هل يحکم بإرتداد من ينکره، و ما حکم من لا يعتني بهذا الدستور الإلهي خاصّة من المجتمعات الإسلاميّة، متي يجب علي البنت أن تتحجّب بالحجاب الشرعيّ؟
- ما هو نظرکم الشريف حول الألقاب الّذي إبتدء بالکلب نحو: کلب الرقيّة، کلب الزهراء و أمثال ذلک للشعيان الکرام؛ هل إستعمال هذا الألقاب جائز في نفسه أم لا؟